طلبت من ابي جميل نفخ عجلي بمنفاخه ..




الى مسجد ابي بكر ومنه الى البصة ومن البصة باتجاه ميسر، بالطريق مررنا على تلة رملية مغرية للتفاعل، تحمس الشباب بالصعود، اما عني فعواد يعود على التفاعلات، لا زال بقايا الالم تذكرني بالتفاعل الاخير ... انا اعود عليها ثانية؟؟


دخلنا قرية ميسر، ومنها هبطنا الى الحرش، والهبوط كان رائعاً سريعاً وخصوصاً عند كل مطب، ولولا لطف الله لوقع ابو جميل وولكن الله سلّم.


سرنا باتجاه الغرب الى جهة منشة، وهنا تعرفنا الى مسار الدراجات التابع للعابر 2 على 6 ، وفي التلة التي كانت ذات مرة كسارة، اطللنا على منظر رائع شروق الشمس وراء الحرش منظر جسر العابر والسيارات ترتاده، مع لطف عبير الصباح ... يا عيني عليك... وينك يا ابا زيد صلِّح دراجتك!!


العودة الميمونة الى البلد ، استراحة ضرورية في الازرق، والعودة الى البيت مسجلاً تقدما ملحوظاً على حبلة ابو احسان وصلت الى منتصفها والحمد لله...
الاهم هو ما انعم الله به علينا ان تحمسنا "لنخش خشة دعوية" بمجموعة طلاب مدرسة من الصفوف الاعدادية كانوا بانتظار باصهم ... كلّمهم ابو فول ... الحمد لله على نعمة ان الله انجز لي نيتي في بداية المشوار....
كانت طلعة جميلة فعلاً...
كانت طلعة جميلة فعلاً...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق