شاء الله ان يستمع لفقرة تصفية النية الاخ فكري والاخ عماد اسأل الله ان يأتي بهم الينا....
انطلاقة....... واذا بابي محمد وراءنا.... دعوناه لينضم الينا بسيارته الى الحرش على كاسة شاي ومنقوشة وبما ان ابو فول "حلقلنا" مع اللبنة وزيت الزيتون والبندورة قلنا انس بجيبهن ... وسبحان الله ما كنا ندري ما يخبئ لنا القدر....
الى البصة..... سبقت القوم... كنت في الطليعة متحمس ما شاء الله علي... تبعت شوي... لان الاسبوع الماضي ما خرجنا سوى مرة واحدة وهي السبت الماضي... "ما سدقت" اوصل الى الهودة بعد دار عمي صالح البدوية المؤدية الى اخر باقة من شمال ... كيفت على حالي وعلى السرعة واذا فجات ارتطم بجورة في الشارع .... طراخ .... العجل كربج.... خفت ارتطم بالارض.... بفضل الله توقفت.... ولم انحطم ... واذا بالماكنة قد انكسرت ومعها اسلاك من العجل .... لا حول ولا قوة الا بالله ....لحقني ابو جميل... قال لي قل الحمد لله ... اعلمته اني قلت لا حول ولا قوة الا بالله .... قدر الله وما شاء فعل.... واكيد في هذا الامر خير فعجبا لامر المؤمن امره كله له خير ان اصابته سراء شكر وان اصابه ضراء صبر فالحمد لله....
مكان الحادث ... جورة اصلها شق في الشارع لمد خط كهرباء!!! لما لم تصلح لها الطريق يا عمر برقبة من هذا يوم القيامة؟؟
تحميل الدراجة على سيارة ابي محمد
تحميل الدراجة على سيارة ابي محمد
فسبحان الله.... شاء الله ان نلتقي بابي محمد لنتصل به لاسعافنا.... نقلنا السيارة الى البيت وطلبنا من الاخوة الاستمرار .... والالتقاء بهم في الاستراحة على كاسة شاي ومنقوشة كما اتفقنا من قبل...
وبما اني وصلت البيت فهي مناسبة لاحضار اللبنة الحلوة والندورة والزيت لتكتمل الصورة ....
اشعال النار وهي مهمة ابي طه
ابريق الشاي يوضع الى النار.... يا ترى نساؤنا بيطلعن معاهن مثل هذه الاباريق .... سؤال مفتوح طبعاً ...