السبت، 30 مايو 2009

محطة الازرق

الشباب لا ادري ماذا جرى لهم، هناك "فلاس" ، بحاجة لشد الهمة يا ابا فول ويا ابا جميل، لا تنسوا هناك من يتربص بنا وينتظر فشلنا...


خرجنا اليوم انا وابو الحازم، الطريق المعتادة حتى شارع ماؤور ومن هناك الى باقة...


اليوم كنت في الطليعة، اظنه اكثر يوم انبسطت بالطلعة الغيارات مريحات (بعد التصليح)لا يوجد قرقعة ... والاهم كنت طوال الوقت في الطليعة... لا ادري هل انا فعلا كنت سابق ابو الحازم انه اعطاني اسبقه من اجل الروح المعنوية!!!


عندما وصلنا الى محطة الباصات بعد مفرق كلنيوت (تلة الزهور) اتصل ابو عبد الرحمن واعلمنا انه بالطريق ... اين انتم ... نحن في محطة الازرق....

محطة الازرق

استقبلناه في طريق "مقاطعة" من بين السهول بالعودة الى شارع ماؤور من جديد... اصبحنا ثلاثة ما شاء الله...

اكملنا المسير.... حتى الحبلة... وهنا التحدي... انا وصلت الى ما بعد ابو احسان بقليل.... والمهم الغيار 1 / 1 ....

عَ فكرة محطة الازرق هي واحدة من المحطات على جانب الطريق في الاردن... وطبعا من حج او اعتمر يعلم مستوى الخدمات الراقية جدا للمحطات سواء في الاردن او السعودية...

الثلاثاء، 26 مايو 2009

على أوطى همة يا ابا فول!!!

خرجنا اليوم 25/5/2009 المشوار الثاني رواده ابو يوسف، ابو الحازم وابو فول... من بير بورين الى شارع ماؤر وعودة الى البلد من رمزور كلنيوت ...
كان الاقتراح من ابي فول والظاهر والله اعلم ان هذا اخر مرة نعطيه يقترح !! ابو فول بهمته الدراجية العالية نسي ان معه "ختيار" آخر مرة كان يسوق الدراجة الهوائية وهو في الاعدادية...
اليوم والحمد لله اعطاني ابو فول دروس خصوصية في الغيارات ... وابو الحازم علمني قاعدة... الغيار الصغير اسهل شيء!! احفظتها يا ابو الحازم..
طبعا ... هذه المرة كانت اتعب واشق ولكن فيها من المتعة ما فيها وخصوصاً في كل استراحة عند كل موقف باصات... على فكرة مرَّ علينا باص الارثودكسية وهممنا ان نطلب منه ان يأخذنا معه الى البلد...
عدنا ادرجنا ... وفعلا ادراجنا ... يعين مشي على الاقدام على حبلة حمص ابو احسان ولكن ولله المنة ابو فول حفظ ماء وجوهنا ان بقي حتى النهاية راكباً...

اطلع يا ابا همام

يوم السبت 23/5/2009 ، حدث تاريخي، لأول مرة يجتمع رواد الدراجات الهوائية الى مشوارهم، ابو طه وطه، ابو يوسف، ابو جميل ، ابو عبد الرحمن وابو الحازم.
انطلاقة من بير بورين ، بعد هودة مزبطة على حبلة مدرسة ابن خلدون، اتخذنا طريق مزارع باقة باتجاه شارع ماؤر والعودة من جديد عبر السهول للجسر فوق شارع رقم 6 مرورا بمصلى ابو بدر وعودة الى البيت.
احمد ربي أني نوعاً ما بدأت اتعلم على الغيارات ، رجعني لأيام تعليم السواقة!
عرفنا جيدا ما قيمة الكرسي المصنوع من جل، وخصوصاً ابو الحارث!!
في العودة قررنا ان نغير على بيت ابو همام لعلنا نجد عنده الكرم العربي الاصيل وكاسة شاي... وصلنا ... اتصلنا قرعنا الجرس ... ولا حياة لمن تنادي...
اطلع يا ابا همام
عدنا ادرجنا واذا بابي الهمام يتصل ان عودوا... فعدنا... وصلنا ... اتصلنا ... قرعنا الجرس... ولا حياة لمن تنادي...
على الاقل خرجنا من هناك بصورة للدراجات الهوائية هدية لابي همام وابي زيد ..


اطلع يا ابا همام
تبين لاحقاً ان الجرس خربان لا يعمل... وان ابا الهمام كان يمارس ابوته بامتياز بالاعتناء بالهمام في عملية تغيير حفاظات!!!